هو ثقيل الثلث، يُكتب واضحا كبيرا على الجدران والآثار المعمارية. سُمّي كذلك لما في حروفه من سعة على ما تقتضيه الموازين، ووضع الكتابة في مواضعها من واجهات المساجد والقباب والمنارات والألواح، وعُرف عند العثمانيين باسم الجلي، حقّقه مصطفى راقم وأوصله درجة الكمال.
- معجم الكتابة، خضير شعبان. الطبعة الأولى، 1419. دار اللسان العربي، الجزائر.