هي المتعلّقة بجوانب من السلوك المرتبط بأنماط من المشاركة الاجتماعية والمجاملات والانقياد للمواضعات الاجتماعية الشكلية، أي السلوك الذي لا يصل الى درجة التبعية العقلية التي تفقد صاحبه التوازن بين نمط آرائه وأحكامه، ونمط آراء وأحكام الواقع الخارجي، وهي قريبة بشكل ما من مفهوم المرونة الاجتماعية، إلا أن بها قدرا كبيرا من المهاودة، وتقاس المجاراة الهامشية وتقدر بمقاييس الشخصية واستخباراتها، منها طريقة مقاييس التقدير التي أعدها الأستاذ عبد الستار إبراهيم.